الترتيب حسب: Relevance
وكتاب السايس جيد ايضا وقد نصحني به أحد مشايخنا الدكتور أمين سليم حفظه الله
تُسمى الآية (282) من سورة البقرة بآية الدَّين أو آية المداينة، سُميت بذلك لما ذكر فيها بعض أحكام التداين كالكتابة و التوثيق و الاشهاد، و هي أكبر آية في القرآن الكريم من حيث عدد
ذكر اللَّه سبحانه في آخر هذه السورة أحكاما شرعية تتعلق بالصدقات والربا والدّين والتجارة والرهن ، وتقدم الكلام عن الصدقة والربا ، والكلام الآن في بعض مسائل الدّين والرهن والتجارة ، وقد اهتمت الآية كثيرا بكتابة الدين ، والاشهاد عليه ، حيث أمر اللَّه بالكتابة أولا بقوله
ظاهر الآية الكريمة { فَإِن لَّمْ تعلموا آبَاءَهُمْ فإخوانكم فِي الدين ومواليكم } أنه يباح أن يقال في دعاء من لم يُعْرف أبوه : يا أخي ، أو يا مولاي ، إذا قصد الأخوّة في الدين ، والولاية فيه ، لا أخوّة النسب وقرابته ، فإن الله تعالى جعل المؤمنين إخوة { إِنَّمَا المؤمنون إِخْوَةٌ
كانت مسألة الميثاق في العهدَيْن القديم والجديد من بين أخصب الموضوعات للحوار اليهوديّ-المسيحيّ ذي المسحة النقديّة خلال القرن العشرين الميلاديّ، وخصوصًا على مدار العقود الثلاثة الماضية